المادة كاملة    
لقد ثبت بالنقل وبالعقل أن الله في جهة العلو؛ لذا لم يجز لأحد أن يتوجه إلى الله في غير جهة العلو، ومن قال بغير هذا فإنما هو قول ضال فاسد، ومع أن الأفلاك ومنها السماوات والأرض دائرية، لكن لا يلزم من ذلك أن يكون الخالق سبحانه مثلها في الشكل لإحاطته بها، كما قاله بعض من فسد دينه، وأصيب بآفة في علقه.
  1. العرش سقف المخلوقات

     المرفق    
  2. رد شيخ الإسلام على شبهات المنكرين لعلو الله على عرشه

     المرفق    
  3. الكلام على كروية السماء والأرض وذكر الأدلة على ذلك

     المرفق    
  4. رؤية الهلال ومطالعه

     المرفق